السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك حقيقة منسية علينا ان نتذكرها معا من منا عرفها هل تعرفون ؟
الموت هو حقيقة منسية تدور الايام وكل حين وفين نعلم بان احد نعرفه قد توفاه الله وكانه لم يكن الا ان كان خلف ذرية صالحة نتذكره من خلالهم .
هل منا يستعد للرحيل ام اننا نقول اننا صغار بدر علينا هذا الكلام لما التشاؤم كلا والله ليس تشاؤم الااننا نعيش ايام وساعات ودقائق هذا هو القلب الذي يعمل بقدرة رب العالمين .
وعمل الاوعية الدموية التي تشتغل بنظام لايستطيع أحد بتدخل باحدى تللك الانظمة سبحان الخلاق العظيم الذي يسير الكون بقدرته واعجازه .
نعود ونقول ياترى هل اذا جاءت المنية هل نحن مستعدون مستعدون للنطق الشهادة وسؤال الملكين والمكوث في القبر وضمة القبر ان تفكر بهذه الغيببييات المنسية ام نقول مات رحمه الله دون الاكتراث لما بعد الموت هل سنعيش حياة برزخية ونعيم الى يوم القيامة ام ماذا؟
ونحشر مع الصدقين والشهاداء والصالحين نحن لانسى ان قراءة سورة الملك هي الشافية والواقية والكافية والمنجية من عذاب القبر وعن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم :كان لاينام حتى يقرأ آلم تنزيل و تبارك الذي بيده الملك.,.اخرجه الترمذي
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال : والله لوتعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا).اخرجه البخارى
وياأحبائي :لنسمع هذه ونقراءها بتمعن والايات العظيمة التي دائما نتذاكر لاتجعلنا نغفل عن ذكر الله واتباع ماامرنا والنهي عما نهانا عنه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :أهون أهل النار عذابا يوم القيامة من يكون تحت قدميه جمرتان يغلي منهما دماغه .ــأخرجه مسلم فمن كثر بكاؤه خوفا من الله تعالى ,وخشية منه ضحك كثيرا في الاخرة ,قال تعالى مخبرا عن أهل الجنة : إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين.,الطور 26 اي خائفين وجلين باكين .
اسمعوا معي هذه الابيات :
ونارتلظى في لظاها سلاسل يغل بها الفجار ثم يسلسل
شراب ذوي الاجرام فيها حميما وزقومها مطعومها حين يؤكل
حميم وغسساق وآخر مثله من المهل يغلي في البطون ويشعل
فلامذنب يفديه ما يفتدي وإن يعتذر يوما فلا العذر يقبل
فهذا جزاء المجرمين على الردى وهذا الذي يوم القيامة يحصل
أعوذ بربي من لظى وعذابها ومن حال من يهوى بها ويتجلجل
ومن حال من في زمهريرمعذب ومن كان في الاغلال فيها مكبل
اعذنا الله وإياكم وجعلنا هداة مهتدين غير ضالين ولامضلين ونغتنم حياتنا قبل مماتنا ونكسب هذه الايام الفضيلية نجعل اياما كلها طاعة لرب العالمين لنفوز عند الصراط والحساب غفر الله لكم ولنا وصلى اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم منقول بتصرف
ارجو الله ان يعجبكم ومعذرة لو مرة لم اذكر اخراج الاحاديث بس كلها من الكتب الاسلامية الموثقة
وجزاكم الله
خيرا
هناك حقيقة منسية علينا ان نتذكرها معا من منا عرفها هل تعرفون ؟
الموت هو حقيقة منسية تدور الايام وكل حين وفين نعلم بان احد نعرفه قد توفاه الله وكانه لم يكن الا ان كان خلف ذرية صالحة نتذكره من خلالهم .
هل منا يستعد للرحيل ام اننا نقول اننا صغار بدر علينا هذا الكلام لما التشاؤم كلا والله ليس تشاؤم الااننا نعيش ايام وساعات ودقائق هذا هو القلب الذي يعمل بقدرة رب العالمين .
وعمل الاوعية الدموية التي تشتغل بنظام لايستطيع أحد بتدخل باحدى تللك الانظمة سبحان الخلاق العظيم الذي يسير الكون بقدرته واعجازه .
نعود ونقول ياترى هل اذا جاءت المنية هل نحن مستعدون مستعدون للنطق الشهادة وسؤال الملكين والمكوث في القبر وضمة القبر ان تفكر بهذه الغيببييات المنسية ام نقول مات رحمه الله دون الاكتراث لما بعد الموت هل سنعيش حياة برزخية ونعيم الى يوم القيامة ام ماذا؟
ونحشر مع الصدقين والشهاداء والصالحين نحن لانسى ان قراءة سورة الملك هي الشافية والواقية والكافية والمنجية من عذاب القبر وعن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم :كان لاينام حتى يقرأ آلم تنزيل و تبارك الذي بيده الملك.,.اخرجه الترمذي
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال : والله لوتعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا).اخرجه البخارى
وياأحبائي :لنسمع هذه ونقراءها بتمعن والايات العظيمة التي دائما نتذاكر لاتجعلنا نغفل عن ذكر الله واتباع ماامرنا والنهي عما نهانا عنه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :أهون أهل النار عذابا يوم القيامة من يكون تحت قدميه جمرتان يغلي منهما دماغه .ــأخرجه مسلم فمن كثر بكاؤه خوفا من الله تعالى ,وخشية منه ضحك كثيرا في الاخرة ,قال تعالى مخبرا عن أهل الجنة : إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين.,الطور 26 اي خائفين وجلين باكين .
اسمعوا معي هذه الابيات :
ونارتلظى في لظاها سلاسل يغل بها الفجار ثم يسلسل
شراب ذوي الاجرام فيها حميما وزقومها مطعومها حين يؤكل
حميم وغسساق وآخر مثله من المهل يغلي في البطون ويشعل
فلامذنب يفديه ما يفتدي وإن يعتذر يوما فلا العذر يقبل
فهذا جزاء المجرمين على الردى وهذا الذي يوم القيامة يحصل
أعوذ بربي من لظى وعذابها ومن حال من يهوى بها ويتجلجل
ومن حال من في زمهريرمعذب ومن كان في الاغلال فيها مكبل
اعذنا الله وإياكم وجعلنا هداة مهتدين غير ضالين ولامضلين ونغتنم حياتنا قبل مماتنا ونكسب هذه الايام الفضيلية نجعل اياما كلها طاعة لرب العالمين لنفوز عند الصراط والحساب غفر الله لكم ولنا وصلى اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم منقول بتصرف
ارجو الله ان يعجبكم ومعذرة لو مرة لم اذكر اخراج الاحاديث بس كلها من الكتب الاسلامية الموثقة
وجزاكم الله
خيرا
» نبذة عن الأنبياء الذين ذكرو في القران
» الصورة التي شل الله يد مصممها
» كله من الثلج
» ولا الضالين قصة واقعية
» ملائكة تنقذ فتاة من الاغتصاب
» خانته ومازال يحبها
» فساد شرطة البحرين
» صورةاول مرة اشوفها